إدكـــــو الـثـانــوية بنـــين
أهلا وسهلا بك زائرناالكريم حللت أهلا ونزلت سهلا ندعوك للتسجيل معنا فى منتدانا وأسعدالله اوقاتك
وإن كنت عضوا معنا فسارع بالدخول
إدارة المنتدى
إدكـــــو الـثـانــوية بنـــين
أهلا وسهلا بك زائرناالكريم حللت أهلا ونزلت سهلا ندعوك للتسجيل معنا فى منتدانا وأسعدالله اوقاتك
وإن كنت عضوا معنا فسارع بالدخول
إدارة المنتدى
إدكـــــو الـثـانــوية بنـــين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مذكرات تعليمية -برامج - كمبيوتر وانتر نت - إسلاميات- ترفيه وتسلية- صور
 
الرئيسيةبوابتى الخاصةالتسجيلأحدث الصور دخول دخول

 

 الفتق الكوني - نظرية الإنفجار العظيم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ahmed kamal mady
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 80
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 23/09/2010
العمر : 28
الإقامة : مدينة ادكو

الفتق الكوني - نظرية الإنفجار العظيم Empty
مُساهمةموضوع: الفتق الكوني - نظرية الإنفجار العظيم   الفتق الكوني - نظرية الإنفجار العظيم Emptyالخميس سبتمبر 30, 2010 11:02 pm

الفتق الكوني - نظرية الإنفجار العظيم

أرسل ليأحد الإخوة الأفاضل (جزاه الله خيراً وكل من يساهم معنا ولو بمعلومةنافعة) ببحث جديد نشر على موقع science news بعنوان: From Dark Matter toLight أي: من المادة المظلمة إلى الضوء، وهذا البحث نشر أساساً على مجلةAstrophysical Journal والذي لفت انتباهي أن الباحثين مقتنعون اليومتماماً أن هناك خيوط كونية تتوضع عليها المجرات، وهذه الخيوط تتباعد عنبعضها تماماً كما تتباعد خيوط النسيج!!ولكن دعونا نقف لحظة عند قوله تعالى: (أَوَلَمْيَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَارَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّأَفَلَا يُؤْمِنُونَ) [الأنبياء: 30]. (الرتق) في اللغة هو عكس (الفتق)، وفي معجم القاموس المحيط: فتقه أي شقَّه، وهاتين الكلمتين تُستخدمان مع النسيج، فعندما يمزق النسيج ويباعد بين خيوطه نقول (فتق الثوب)، والرتق هو العكس، أي جمع وضم هذا النسيج.وفي تفسير ابن كثير: "ألم يروا أن السموات والأرض كانتا رتقاً أي كان الجميع متصلاً بعضُه ببعض، متلاصق متراكم بعضه فوق بعض في ابتداء الأمر".إذاً فهم ابن كثير من الآية أن الكون (السموات والأرض) كان عبارة عنمادة متلاصقة متقاربة من بعضها متراكمة فوق بعضها، وطبعاً هذا كان فيبداية الخلق. ثم باعد الله بين السماء والأرض وفصل بينهما.ولو تأملنا ما جاء في البحث السابق نرى بأن الباحثين يتحدثون بدقة عماتحدث عنه ابن كثير!! فهم يقولون إن الكون في بداية أمره كان عبارة عن مادةعلى شكل نسيج متقارب ومتراكم بعضه فوق بعض، ثم بدأت خيوط هذا النسيجتتباعد خلال بلايين السنين.والعجيب أنهم صوَّروا هذه العملية (أي عملية الفتق وتباعد خيوط النسيج)باستخدام السوبر كمبيوتر، ووصلوا إلى نتيجة شبه يقينية أن خيوط النسيجالكوني تتباعد عن بعضها باستمرار تماماً كما تتباعد خيوط القماش نتيجةتمزقه!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صورةتبين لنا بواسطة الكمبيوتر أن الكون في بداياته (450 مليون سنة بعد خلقه)كان عبارة عن خيوط من المادة متماسكة ومتقاربة مثل خيوط القماش (الصورةاليمنى)، ثم بدأت هذه الخيوط بالتباعد وكأننا نمزق هذا القماش والصورةاليسرى تصور لنا الكون بعد 6000 مليون سنة من خلقه تأمل الفراغات السوداءكيف كبُرت وكيف تتباعد الخيوط عن بعضها، وهذه الخيوط هي مجرات. واللهأعلم. المصدر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تأملوامعي الصورة اليمنى التي تمثل الخيوط الكونية، وتأملوا معي الصورة اليسرىالتي تمثل هذه الخيوط ولكن بعد فترة من الزمن، ونلاحظ أن الخيوط تتباعدوكأننا أمام قطعة نسيج تنفتق وتتمزق ولكن بإحكام مذهل! ويلاحظ العلماء أنالمجرات تتدفق على طول الخيوط، باتجاه العقد في هذا النسيج، وكل نقطةمضيئة في هذه اللوحة هي تجمع للمجرات، فتأملوا عظمة هذا الرتق الكوني!المرجع: مختبر ماكس بلانك ألمانيا.التفسير الحديث للآيةالقرآن نزل قبل 1400 سنة ولا زال المسلمون يحاولون فهمه وتدبرهواستخراج عجائبه، والقرآن مليء بالآيات الكونية، وهذه الآيات لا يجوز لناأن نهملها بحجة أنه لا يجوز تفسيرها بالنظريات العلمية، لأن المؤمن مطلوبمنه أن يتدبر القرآن باستمرار، وعندما يصل لآية كونية لا يجوز له أنيتجاوزها بل يتفكر فيها لأنها جزء من القرآن.فقد فسر علماؤنا في العصر الحديث هذه الآية على أنها تتحدث عن الانفجارالعظيم، وهي نظرية لم تثبت بعد ولكنها أفضل الموجود لتفسير نشوء الكون.وملخصها أن الكون كان كتلة صغيرة ثم انفجر وتباعدت أجزاؤه ثم شكل الذراتومنها تشكلت النجوم والمجرات والشمس والقمر والأرض كما هو الوضع عليهاليوم.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
نظريةالانفجار الكبير صحيحة جزئياً، فهي من حيث المبدأ صحيحة أي أن الكون كانكتلة واحدة ثم انفصلت أجزاؤها مشكلة المجرات والنجوم والكواكب، ولكن يوجدبها خطأ لأن الانفجار لا يُنتج النظام الذي نراه في الكون، بل الانفجارينتج الفوضى والدمار.ولكن مشكلة هذه النظرية أنها لا تقول لنا من أين جاءت الكتلة الأولية؟مَن الذي أحدث الانفجار؟ وكيف يمكن لانفجار عشوائي أن يخلق كوناً منظماًبهذه الدقة الفائقة؟ ولذلك استأنس علماؤنا بهذه النظرية على الرغم منعيوبها لأنها أفضل الموجود.ولكن بعدما تطور العلم وبدأ العلماء يتحدثون عن الخيوط العظمى، وأن هذهالخيوط من المادة كانت متماسكة وقريبة من بعضها في بداية نشوء الكون، ثمبدأت تتباعد وفق نظام محكم يعتبره العلماء من أعظم الظواهر الكونية، هذهالنظرية الجديدة والتي هي أقرب للحقيقة اليقينية، لأنها مشاهدة، فالمجراتتم رصدها في الكون ووضعها على شبكة ثلاثية الأبعاد على الكمبيوتر العملاق،وطُلب منه أن يضع كل مجرة في مكانها فكانت المفاجأة للعلماء أنهم رأواخيوطاً من المجرات تتشابك وتتباعد عن بعضها عبر بلايين السنين.ولذلك يا أحبتي نستطيع أن نقول إن وجود هذه الخيوط الكونية المتقاربةفي بداية الخلق هو الرتق الذي حدثنا عنه القرآن، وتباعد هذه الخيوط بنظاممحكم هو الفتق، وهكذا يتحقق معنى الآية لغوياً وتفسيرياً.كيف فهم ابن عباس هذه الآيةهناك تفسير رائع لابن عباس رضي الله عنه يقول فيما معناه: كانت السماءرتقاً لا تمطر، وكانت الأرض رتقاً لا تُنبت، ففتق الله السماء بالمطر،وفتق الله الأرض بالنبات. وبالفعل ثبُت علمياً أن الأرض كانت في بدايةخلقها ملتهبة لا تنبت، والغلاف الجوي لم يكن قد تشكل أي لا توجد أمطار، ثمتشكل الغلاف الجوي للأرض وتشكلت الغيوم وبدأت السماء تمطر، وبدأت الأرضتنبت بعد أن تبردت وتشكلت الجبال والأنهار والبحار.هذه عظمة القرآن أن كل إنسان يستطيع أن يفهمه حسب ثقافة عصره، ولا نجدأي تناقض في فهم كتاب الله تعالى وهذا ما حدثنا عنه القرآن بل أمرنابالتدبر من أجله، يقول تعالى: (أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا) [النساء: 82].هل هناك تناقض في القرآن؟وهنا أود أن أتوقف معكم لأقول يا أحبتي: لا مشكلة إذا أخطأ مفسر فيتفسير آية، لأن القرآن هو الحقيقة المطلقة التي لا تتغير، أما التفسير فهويمثل فهم البشر للآية. وبما أن الناس يختلفون في مستوى فهمهم وبما أنالعلم يتطور فلابد أن يكون هناك تطور في التفسير، وهذا لا يسيء للقرآن، بليؤكد على أن هذا القرآن مناسب لكل عصر من العصور، لأنه لا يوجد كتاب علىوجه الأرض (إلا القرآن) يمكن تفسيره بشكل منطقي وبما يتفق مع العلم مهماتطور العلم!وفي هذا رد على من ينكر الإعجاز العلمي بحجة حرصه على القرآن، فالأخطاءالتي تصدر من البشر تبقى للبشر، ويبقى القرآن منزهاً عن الخطأ. والمؤمنإذا اجتهد فأخطأ فله أجر (بشرط أن يكون مخلصاً) وإذا اجتهد فأصاب فلهأجران. وهذا يثبت أنه لا تناقض في القرآن ولا اختلاف، بل تعدد في التفاسيروتعدد في فهم النص القرآني، لأن القرآن نزل للبشر كافة.وأقول يا إخوتي بصفتي باحث في هذا العلم إن من يكتب في الإعجاز العلميلا يجزم بأن تفسيره العلمي للآية هو الصواب المطلق، وحسب اعتقادي أن معظمكتاب الإعجاز العلمي يعرفون ذلك، ويدركون أن أبحاثهم هي اجتهادات وليستقرآناً!!! القرآن مطلق وثابت ولكن التفسير يتغير حسب تطور العلم وهذا لايسيء للقرآن أبداً، إلا أولئك الذين في قلوبهم زيغ ومرض فنجدهم يتتبعونأخطاء الباحثين بهدف التشكيك في كتاب الله تعالى، ولكن من عظمة القرآن أنهحدثنا عن أمثال هؤلاء قبل أربعة عشر قرناً. تأملوا معي هذا النص القرآنيالعظيم: (هُوَ الَّذِي أَنْزَلَعَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آَيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِوَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌفَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَتَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَفِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آَمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَايَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ) [آل عمران: 7].وقد يقول قائل: لماذا أنزل الله الآيات المتشابهات؟ هل ليضلنا عن الحق؟أليس هذا ظلم للناس؟ إذاً لماذا يعذبهم؟ وأجيب بسؤال: هل تعرفون أحدثطريقة للامتحانات في الجامعات الأمريكية؟ إنها طريقة الإجابات المضللة!!حيث يطرحون على الطالب سؤالاً ويضعون له أربع إجابات مضللة أي خاطئةوإجابة واحدة صحيحة، وعليه أن يختار، وهنا يظهر الطالب المجد من الطالبالكسول. ولا أتوقع أن أحداً يقول إن الأساتذة يضلون الطلاب! مع العلميحاول الأساتذة وضع الإجابات المضللة قدر الإمكان، لذلك يضعون عدة إجاباتمضللة.ولكن الله تعالى وضع لنا طريقاً شديد الوضوح، ووفر علينا العناءوالتفكير فأنزل هذا القرآن، وأمرنا أن نطبق ما فيه، فهل هذا إضلال أمهداية؟؟ إن وجود وسائل الضلال مثل الشيطان والشر والشهوات هي أمور لابدمنها، ليختبر الله صدق إيماننا به ومدى طاعتنا له.فالملحدون والمشككون ماذا يفعلون: (فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ) أما المؤمنون ماذا يقولون: (يَقُولُونَ آَمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا).ولذلك ماذا قال تعالى بعد ذلك؟ لقد علمنا دعاء عظيماً ينبغي أن نكرره،فالله تعالى هنا كأنما يعطيك الإجابة الصحيحة ويلقنك ما ينبغي عليك قولهوفعله، ولذلك علمنا هذا الدعاء: (رَبَّنَالَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْلَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ * رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُالنَّاسِ لِيَوْمٍ لَا رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُالْمِيعَادَ) [آل عمران: 8-9].فبالله عليكم! بعد أن بين لنا الله طريق الهدى وسخر لنا أسباب الهداية،علَّمنا كل شيء من خلال الكتاب والسنة، ووضح لنا طريق الشر ونهانا عنالفواحش وعن الضلال وحذرنا من الشيطان وأساليبه في الإغواء وأراد لناالخير، فهل نسمي هذا إضلالاً أم نسميه هداية؟ بالله عليكم لو أن طالباً فيقاعة امتحان، جاءه الأستاذ وأعطاه الجواب الصحيح، وأصرّ الطالب على وضعالإجابة الخاطئة، فرسب في الامتحان، فماذا نسمي ذلك؟ ومن هنا الذي ظلمنفسه؟ هل نقول إن الأستاذ ظلم الطالب أم أن الطالب ظلم نفسه؟هذا هو الله تعالى! يريد لنا الخير والسعادة في الدنيا والآخرة، فياربنا لا تؤاخذنا بظلم هؤلاء لأنفسهم، واجعلنا من عبادك الطائعين الفائزينفي الدنيا والآخرة: (رَبَّنَا آَمَنَّا بِمَا أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ) [آل عمران: 53].
للمزيد حول هذا الموضوع ولصور حديثه تمعن هذا المقال الجديد للأستاذ عبد الدائم الكحيل بعنوان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
المراجع:
- [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
- [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

- [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
- From Dark Matter to Light, [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
- How Filaments are Woven into the Cosmic Web, [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
- [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
-Palle Møller, Johan Fynbo, Bjarne Thomsen, A Glimpse of the Very EarlyUniversal Web, European Southern Observatory, 18 May 2001.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الفتق الكوني - نظرية الإنفجار العظيم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اعجاز يبهر العقول ،،،،،،،،،سبحان الله العظيم
» سبحان رب الخلق العظيم ....
» شئ غريب ....سبحان الله العظيم.....
» صور أوتاد الجبال بين العلم و القرآن العظيم
» طيور لها العجب....سبحان الخلاق العظيم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
إدكـــــو الـثـانــوية بنـــين :: مـنتدى المــواد الدراســية :: الأحيـــاء-
انتقل الى: